تحديد جنس القطط 👀 الفرق بين الذكر والأنثى بالصور 🐱

جدول المحتويات عرض

عند اقتناء قطة صغيرة، كثيرًا ما يحتار المربّي في تحديد جنس القطط، خاصة في الأسابيع الأولى من عمرها، حين تكون العلامات الجسدية غير واضحة.

فهم هذه الفروقات ليس فقط ضروريًا للتعامل الصحيح مع القطة، بل يسهم أيضًا في اتخاذ قرارات مستقبلية تخص الرعاية والتربية.

في هذا الدليل، نضع بين يديك خطوات عملية تساعدك على تمييز الذكر من الأنثى بدقة، مع عرض لأبرز العلامات التشريحية والسلوكية الفارقة بين الجنسين.

أهمية معرفة جنس القط قبل التربية أو التبني

تحديد جنس القطط

معرفة جنس القطط لا تقتصر على الفضول، بل تتعداه إلى جوانب مهمة في الرعاية اليومية، مثل اختيار نوع الغذاء، التعامل مع السلوكيات، أو اتخاذ قرار التعقيم أو التزاوج.

كما أن إدراك الفروق بين الذكر والأنثى يجنّبك الكثير من الالتباس، ويمنحك فهمًا أعمق لطبيعة قطك منذ لحظات التبني الأولى.

سواء كنت تربي القطط للمرة الأولى أو لديك خبرة سابقة، هذا المقال سيساعدك على التمييز بين الجنسين بخبرة وسلاسة.

لماذا تحتاج إلى معرفة جنس القطط؟

معرفة جنس القطط خطوة أساسية لكل مربي، سواء كان مبتدئًا أو خبيرًا.

هذا التحديد لا يقتصر على تصنيف بيولوجي فقط، بل يساعدك على فهم أفضل لسلوك قطك، واحتياجاته، وحتى ردة فعله في مواقف معينة.

كما أن معرفة الجنس تمكّنك من اتخاذ قرارات صحية وتربوية مبكرة، مثل التعقيم أو الفصل بين الذكور والإناث في حال التربية الجماعية.

متى يجب تحديد جنس القطة؟

يفضل تحديد جنس القطة في وقت مبكر، عادة بعد الأسبوع السادس أو السابع من عمرها، حيث تبدأ الأعضاء التناسلية في التمايز بشكل أوضح.

محاولة التحديد قبل هذا السن قد تكون غير دقيقة، بل وقد تسبّب قلقًا أو ضررًا في حال تمت بطريقة خاطئة.

في حالة الشك، يمكن تأجيل الفحص أو الاستعانة بطبيب بيطري لتجنّب أي خطأ في التقدير.

هل يؤثر الجنس في التربية أو التزاوج؟

نعم، جنس القطط يلعب دورًا واضحًا في طريقة تربيتها وتفاعلها مع محيطها.

الذكور غالبًا ما يظهرون سلوكًا مهيمنًا، وقد يميلون إلى تحديد مناطقهم بالبول في حال عدم التعقيم، بينما تميل الإناث إلى سلوك أكثر استقرارًا، خصوصًا بعد مرحلة البلوغ.

فيما يتعلق بالتزاوج، معرفة الجنس أمر ضروري لتفادي التزاوج العشوائي أو الصراعات داخل المنزل، كما يُمكّنك من التخطيط السليم إذا كنت تنوي تربية قطط للتكاثر.

كيف أعرف جنس القط؟

كيف أعرف جنس القط؟

تحديد جنس بسس لا يتطلب خبرة طبية، لكنه يحتاج إلى بعض الدقة والهدوء أثناء الفحص.

بمجرد أن تعرف أين تنظر وما الذي تلاحظه، ستتمكن من التمييز بين الذكر والأنثى بسهولة، خصوصًا إذا اتبعت الخطوات الصحيحة ولم تتسرّع.

في هذا القسم، نرشدك إلى كيفية فحص قطك بطريقة آمنة، دون أن تسبّب له توترًا أو انزعاجًا.

تجهيز القط للفحص بدون إزعاج

قبل البدء، تأكد من أن القطة في حالة هدوء واسترخاء.

اختر وقتًا تكون فيه مستلقية أو نائمة جزئيًا، ويفضل بعد الأكل أو وقت اللعب، حين يكون مزاجها مستقرًا.

اغسل يديك جيدًا، واجلس في مكان مضاء بشكل جيد. ثم، ارفع الذيل بلطف وبدون عنف، وتجنّب أي ضغط أو حركة مفاجئة قد تربك الحيوان أو تجعله يقاوم.

إذا شعرت القطة بالخوف أو بدأت تتحرك بعصبية، أوقف الفحص فورًا وحاول في وقت لاحق.

أين أنظر؟ مكان الأعضاء التناسلية بدقة

المنطقة التي تحتاج لفحصها تقع أسفل الذيل مباشرة، وتحديدًا بين فتحة الشرج ومنطقة الأعضاء التناسلية.

عند الذكور، ستلاحظ فتحتين منفصلتين، وبينهما مسافة صغيرة نسبيًا، مع احتمال ظهور كرتين صغيرتين (الخصيتين) تحت الجلد في القطط الأكبر سنًا.

أما في الإناث، فتكون الفتحتان أقرب لبعضهما، وتأخذان شكلًا رأسيًا أقرب إلى شق صغير أو خط مستقيم، دون وجود أي انتفاخات واضحة.

لاحظ شكل الفتحات والمسافة بينهما، فهي المؤشر الأوضح لتحديد جنس البسس في المراحل الأولى من حياتها.

الفرق بين القط الذكر والأنثى حسب الأعضاء التناسلية

تُعد الأعضاء التناسلية هي المؤشر الأكثر وضوحًا لتحديد جنس قطو، خاصة عند فحص القطط الصغيرة في الوقت المناسب وبالطريقة الصحيحة.
التمييز بين الذكر والأنثى يكون مرئيًا إذا عرفت ما يجب أن تلاحظه بدقة، إذ تختلف كل من المسافة بين الفتحتين وشكلهما العام حسب الجنس.
فيما يلي شرح مبسط ومقارن لأبرز العلامات التشريحية التي تُسهل الفحص والتحديد.

شكل الأعضاء الذكرية عند القطط الصغيرة

عند فحص القط الذكر، ستلاحظ وجود فتحتين منفصلتين: الأولى هي فتحة الشرج، والثانية هي فتحة مجرى البول.

المسافة بينهما تكون ملحوظة نسبيًا، وتشبه في ترتيبها شكل النقطتين (:).

في بعض الحالات، يمكن رؤية أو تحسس خصيتين صغيرتين تحت الجلد، وإن لم تكونا بارزتين في الأسبوع السادس أو السابع، قد تظهران لاحقًا.

العلامة المميزة في الذكور هي هذا التباعد الواضح، بالإضافة إلى انتفاخ بسيط تحت الذيل قد يشير إلى الخصيتين في القطط الأكبر سنًا.

شكل المنطقة التناسلية للقطط الإناث

أما عند الإناث، فإن الفتحتين تكونان أقرب إلى بعضهما، وغالبًا ما تكونان متقاربتين إلى حد كبير.

تأخذ الفتحتان شكلاً رأسيًا متصلاً تقريبًا، وتُشبهان الخط المستقيم (|).

لا يوجد انتفاخ واضح بينهما، وهو ما يجعل منطقة ما تحت الذيل أكثر نعومة وانسيابية مقارنة بالذكور.

هذا التشابه بين فتحة الشرج وفتحة التناسل في الشكل والتقارب هو أبرز ما يميز القطة الأنثى، خاصة في الأسابيع الأولى من العمر.

صور توضيحية للاختلافات بين الذكر والأنثى

صور توضيحية للاختلافات بين الذكر والأنثى
صورة توضح الفرق بين القط الذكر والأنثى

كيف أميز جنس القط الصغير؟

تمييز جنس القطط الصغيرة يُعدّ من أكثر الأمور التي تحيّر المربين الجدد.

فالاختلافات الجسدية لا تكون واضحة بشكل كامل في الأسابيع الأولى، ما يجعل كثيرين يخمّنون الجنس بناءً على مؤشرات غير دقيقة.

لكن مع التوجيه الصحيح، يمكن للمبتدئ أن يلاحظ علامات بسيطة تزداد وضوحًا مع التقدّم في العمر.

مقارنة مفصلة بين الذكر والأنثى بعمر شهر

في عمر شهر تقريبًا، تبدأ العلامات التناسلية بالتبلور تدريجيًا.

عند الذكور، تكون المسافة بين فتحة الشرج وفتحة مجرى البول أكبر، ويظهر فراغ صغير بينهما قد يتطوّر لاحقًا ليحتوي الخصيتين.

أما في الإناث، فتكون الفتحتان متقاربتين جدًا، وتُشبهان من حيث الترتيب شكل الخطين العموديين.

من المفيد أيضًا فحص القطط في وضعية طبيعية، وليس فقط عند رفع الذيل، لأن الذكور يميلون أحيانًا إلى الوقوف بشكل مختلف عن الإناث، حتى في عمر صغير.

هل من الطبيعي أن يصعب التمييز في البداية؟

نعم، من الطبيعي تمامًا أن يكون تحديد جنس القطط الصغيرة صعبًا خلال الأسابيع الأولى من الحياة.

فالتشابه في الشكل الخارجي كبير، خاصة إذا لم تكن القطط قد بلغت بعد ستة أو سبعة أسابيع.

كما أن كثافة الفرو، حجم الجسم، أو حتى وضعية القطة أثناء الفحص يمكن أن تؤثر على قدرتك على الملاحظة الدقيقة.

في حال لم تتمكن من التحديد، لا داعي للعجلة. انتظر بضعة أسابيع إضافية، أو استعن برأي طبيب بيطري إن دعت الحاجة، خصوصًا إن كنت تخطط للتزاوج أو التعقيم المبكر.

تحديد الجنس بناءً على سلوك القط

تحديد الجنس بناءً على سلوك القط

رغم أن جنس القطط يُحدّد أساسًا من خلال الفحص الجسدي، فإن السلوك قد يمنحك مؤشرات إضافية، خاصة مع مرور الوقت.

القطط الذكور والإناث تختلفان في بعض العادات والطباع، لا سيما بعد مرحلة البلوغ.

لكن من المهم أن تعلم أن السلوك وحده ليس دليلًا قاطعًا، بل عامل مساعد ضمن مجموعة من المؤشرات.

هل سلوك القط يدل على جنسه؟

في كثير من الأحيان، نعم. يظهر سلوك القط سمات مرتبطة بجنسه، خصوصًا بعد الشهر السادس من العمر، حيث يبدأ الهرمون الجنسي في التأثير على التصرفات اليومية.

الذكور يميلون إلى توسيع مناطق نفوذهم، وقد يبدأون في تحديدها بالبول، خاصة إذا لم يتم تعقيمهم. كما أنهم غالبًا ما يكونون أكثر جرأة أو ميلًا للتجوال.

الإناث، من ناحية أخرى، قد يُظهرن سلوكًا أكثر تحفظًا، , و تصدر الكثير من المواء خلال فترة الشبق.

مع ذلك، هذه السلوكيات قد تتداخل أحيانًا، خصوصًا إذا تم التعقيم المبكر، مما يقلل من الفروقات الواضحة بين الجنسين.

علامات تشير إلى أن قطك ذكر أو أنثى

سلوكيات غالبًا ما تظهر عند الذكور:

  • محاولة الخروج من المنزل أثناء موسم التزاوج.
  • رش البول لتحديد الإقليم.
  • الشجار مع ذكور آخرين، خاصة في القطط غير المعقمة.
  • حركة ذيل أكثر انتصابًا أثناء المشي.

سلوكيات أكثر شيوعًا لدى الإناث:

  • المواء المستمر خلال فترة الشبق.
  • الاحتكاك المتكرر بالأثاث أو البشر.
  • الاستلقاء على الجانب مع رفع الذيل.
  • سلوك حنون وهادئ في معظم الحالات، خاصة بعد البلوغ.

هل يمكن تحديد جنس القطط حسب اللون؟

هل يمكن تحديد جنس القطط حسب اللون؟

قد يبدو الأمر غريبًا، لكن في بعض الحالات، يمكن للون فراء القطط أن يوفّر مؤشّرًا مبدئيًا على جنسها.

رغم أن جنس القطوة لا يُحدَّد بشكل قاطع من اللون فقط، إلا أن الدراسات الوراثية أثبتت وجود ارتباط بين بعض ألوان الفراء والجنس، خاصة في أنماط معينة مثل القطط ثلاثية الألوان أو القطط البرتقالية.

أسطورة القطط الثلاثية الألوان

القطط ثلاثية الألوان – التي تملك مزيجًا من الأبيض والأسود والبرتقالي أو الرمادي – تُعرف علميًا باسم “Calico” أو “Tortoiseshell”.

تُولد هذه الأنماط اللونية غالبًا بسبب وجود جينين مختلفين للون على الكروموسوم X، ولهذا السبب فإن 99% من القطط التي تحمل هذه الألوان تكون إناثًا.

وجود ذكر بثلاثة ألوان نادر للغاية، ويُعد خللًا وراثيًا ناتجًا عن امتلاك الذكر لكروموسوم X إضافي (XXY)، وهي حالة تجعل القط غالبًا عقيمًا.

لذلك، إذا رأيت قطة بثلاثة ألوان، فالاحتمال شبه المؤكد أنها أنثى.

ألوان ترتبط غالبًا بالجنس (مثل البرتقالي والأسود)

اللون البرتقالي في القطط – سواء الفاتح أو الداكن – مرتبط بجين محمول على الكروموسوم X.

ولهذا السبب، نجد أن نسبة الذكور البرتقالية أعلى بكثير من الإناث، حيث تُقدّر بعض الدراسات أن حوالي 80% من القطط البرتقالية هم ذكور.

في المقابل، اللون الأسود لا يرتبط بشكل مباشر بالجنس، لكنه أكثر شيوعًا في الذكور في بعض السلالات.

ومع ذلك، لا يمكن الاعتماد على اللون فقط كدليل نهائي، لأن الوراثة الجينية معقدة، وهناك استثناءات تحدث في الطبيعة.

يبقى اللون مجرد مؤشر مبدئي، والفحص الجسدي هو الوسيلة المؤكدة لتحديد جنس القطط بدقة.

نصائح وتحذيرات عند تحديد جنس القطط

رغم أن تحديد جنس البس يبدو بسيطًا في الظاهر، إلا أن ارتكاب بعض الأخطاء قد يؤدي إلى نتائج غير دقيقة أو حتى إزعاج القطة دون داعٍ.

سواء كنت مربيًا مبتدئًا أو لديك بعض الخبرة، فإن اتباع النصائح الصحيحة وتجنّب الممارسات الخاطئة يجعل الفحص أكثر أمانًا ودقة.

تجنب هذه الأخطاء الشائعة

  • الفحص في وقت مبكر جدًا: من الأخطاء المتكررة محاولة تحديد الجنس في عمر أقل من 4 أسابيع، حيث تكون الفروقات التناسلية غير واضحة، وقد يؤدي ذلك إلى تخمين خاطئ.
  • رفع الذيل بعنف أو دون تمهيد: رفع ذيل القطة بسرعة أو دون تأمين وضعيتها بشكل مريح قد يسبب لها توترًا أو حتى ألمًا بسيطًا، ما يؤدي إلى مقاومة أو خوف في المرات القادمة.
  • الاعتماد على السلوك فقط: بعض المربين يعتمدون كليًا على سلوك القط، مع أنه لا يُعد مؤشرًا كافيًا لتحديد الجنس بشكل علمي.
  • عدم وجود إضاءة كافية: فحص الأعضاء التناسلية يتطلب إضاءة جيدة، وإلا فقد تبدو الفروقات غير واضحة، خاصة في القطط ذات الفرو الكثيف أو الألوان الداكنة.

متى تذهب للطبيب البيطري؟

إذا وجدت صعوبة في تحديد جنس القطط حتى بعد الأسابيع الأولى، أو إذا لم تكن متأكدًا رغم الفحص البصري، فالأفضل أن تستشير طبيبًا بيطريًا.

الطبيب يمتلك الخبرة في الفحص دون إزعاج الحيوان، كما يمكنه تأكيد النتيجة بسرعة ودقة.

كذلك، يُنصح بمراجعة الطبيب في الحالات التالية:

  • إذا كانت القطة تصدر سلوكيات غير معتادة لا تتوافق مع جنسها الظاهر.
  • إذا كان هناك تورم أو التهاب في المنطقة التناسلية.
  • إذا كنت تخطط لإجراء عملية تعقيم أو تزاوج.

خلاصة:

تحديد جنس القطط خطوة أساسية لكل مربي يرغب في فهم طبيعة حيوانه الأليف وتقديم الرعاية المناسبة له من اليوم الأول.

ورغم أن الأمر قد يبدو محيّرًا في البداية، إلا أن التوجيه الصحيح والمعلومة الدقيقة كفيلان بجعل المهمة سهلة وآمنة.

سواء اعتمدت على الفحص البصري، أو السلوك، أو حتى المؤشرات الوراثية مثل اللون، تذكّر دائمًا أن الصبر والملاحظة الدقيقة هما مفتاح النجاح.

وفي حال بقي لديك شك، لا تتردد في استشارة طبيب بيطري مختص، فسلامة قطك تأتي أولًا.

إذا وجدت هذا الدليل مفيدًا، فلا تبخل بمشاركته مع أصدقائك من محبي القطط، فقد يكون سببًا في تصحيح مفاهيم أو مساعدة مربي آخر على اكتشاف ما لم يكن يلاحظه.

هل لديك تجربة مماثلة؟ شاركنا رأيك أو أسئلتك في قسم التعليقات، وسنكون سعداء بالتفاعل معك.

الأسئلة الشائعة:

هل يمكن تغيير الجنس بعد الولادة؟

لا، جنس القطط يُحدَّد وراثيًا عند التكوين ولا يمكن تغييره بعد الولادة.
لكن ما يحدث أحيانًا هو سوء تقدير من المربّي أو عدم وضوح في العلامات التناسلية، مما يؤدي إلى الاعتقاد بأن القطة قد “غيّرت” جنسها.
في بعض الحالات النادرة جدًا، قد تولد القطة بتشوّهات جنسية تجعل التحديد أكثر تعقيدًا، لكنها لا تُعدّ تغيّرًا في الجنس، بل حالة طبية تتطلب تدخلًا بيطريًا.

ما أفضل وقت لفحص جنس القطط؟

أفضل وقت لتحديد جنس القطة هو ما بين الأسبوع السادس والثامن من عمرها.
خلال هذه المرحلة، تبدأ الفروقات الجسدية في الظهور بوضوح دون أن تكون القطة بالغة أو متوترة من الفحص.
محاولة التحديد قبل هذا الوقت قد تكون غير دقيقة، أما بعده فتكون العلامات أوضح وأسهل للفحص اليدوي والبصري.

هل كل القطط متشابهة في الشكل؟

لا، ليس كل القطط متشابهة من حيث الشكل، سواء في الأعضاء التناسلية أو السلوك أو حتى لون الفراء.
بعض السلالات قد تمتلك صفات جسدية أو فروًا كثيفًا يجعل التحديد أكثر صعوبة. كما أن هناك فروقًا فردية بين القطط، حتى من نفس السلالة أو العمر.
لذلك، يُنصح دائمًا بالجمع بين الفحص الجسدي والملاحظة السلوكية لتكوين رؤية أكثر دقة حول جنس القطة.

المراجع:

Determining a Kitten’s Sex

Fact sheet: How to determine a kitten’s sex

Photos: Determining the Sex of a Cat

How to Tell If a Kitten is a Boy or a Girl

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *